مهور
السلام عليكم
عزيزى الزائر/الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة منتدى مهور يسعدنا تسجيلك وشكرا
الادارة
مهور
السلام عليكم
عزيزى الزائر/الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة منتدى مهور يسعدنا تسجيلك وشكرا
الادارة
مهور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مهور

عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» جـيت قبل العطر يبرد ..,, قبل حتى يذوب..,, في صمتي الكلام
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالأحد أبريل 06, 2014 9:37 am من طرف NAZMEY

» تعلم لغات البرمجة c,c++, basic , java
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالسبت نوفمبر 30, 2013 8:59 pm من طرف لجين

» فضائل الاستغفار عجيبه سبحان الله
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالسبت نوفمبر 30, 2013 8:55 pm من طرف لجين

» فضل العشر الاوائل من ذي الحجة
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالأحد أكتوبر 06, 2013 5:33 pm من طرف لجين

» جميع اسرار الكيبورد
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 23, 2012 9:29 pm من طرف Admin

» تملى فى قلبى ياحبيبى
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 23, 2012 7:35 pm من طرف علاء ابوبكر

» علامات يوم القيامه الصغرى والكبرى
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالسبت يونيو 16, 2012 12:20 am من طرف علاء ابوبكر

» حكم حديث الرويبضة
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالجمعة يونيو 15, 2012 11:50 pm من طرف علاء ابوبكر

» برامج حلوة في جهازك وانت لاتعلم عنها شئ؟؟؟
قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالجمعة يونيو 15, 2012 10:42 pm من طرف علاء ابوبكر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
م/محمد عبده
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
شهرزاد
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
tiger
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
علاء ابوبكر
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
معبر رفح
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
الوردة البيضاء
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
s.w
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
Admin
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
لجين
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
بنت العاصفة
قصة نوح عليه السلام-2 Vote_rcapقصة نوح عليه السلام-2 Voting_barقصة نوح عليه السلام-2 Vote_lcap 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الأحد سبتمبر 12, 2021 1:29 pm

 

 قصة نوح عليه السلام-2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علاء ابوبكر

علاء ابوبكر


الدوله : فلسطين
عدد المساهمات : 142
نقاط : 379
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
العمر : 57

قصة نوح عليه السلام-2 Empty
مُساهمةموضوع: قصة نوح عليه السلام-2   قصة نوح عليه السلام-2 Icon_minitimeالأحد يونيو 14, 2009 8:21 pm

{فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ} أي: فلم تفهموها، ولم تهتدوا إليها.
{أَنُلْزِمُكُمُوهَا} أي: أنغصبكم بها، ونجبركم عليها.
{وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ} أي: ليس لي فيكم حيلة، والحالة هذه.
{وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ } أي: لست أريد منكم أجرة على إبلاغي إياكم، ما ينفعكم في دنياكم، وأخراكم، إن أطلب ذلك إلا من الله، الذي ثوابه خير لي، وأبقى مما تعطونني أنتم.

وقوله: { وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْماً}
كأنهم طلبوا منه أن يبعد هؤلاء عنه، ووعدوه أن يجتمعوا به إذا هو فعل ذلك، فأبى عليهم ذلك.
وقال: {إِنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ} أي: فأخاف إن طردتهم أن يشكوني إلى الله عز وجل.
ولهذا قال: {وَيَا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ }

{وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ}
أي: بل أنا عبد رسول، لا أعلم من علم الله، إلا ما أعلمني به، ولا أقدر إلا على ما أقدرني عليه، ولا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً إلا ما شاء الله.
{وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ} يعني من أتباعه.
{لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْراً اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ}
أي: لا أشهد عليهم بأنهم لا خير لهم، عند الله يوم القيامة، الله أعلم بهم، وسيجازيهم على ما في نفوسهم، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر.

وقد تطاول الزمان، والمجادلة بينه وبينهم، كما قال تعالى: {فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَاماً فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ}.
أي: ومع هذه المدة الطويلة، فما آمن به إلا القليل منهم، وكان كل ما انقرض جيل، وصُّوا من بعدهم بعدم الإيمان به، ومحاربته، ومخالفته.

وكان الوالد إذا بلغ ولده، وعقل عنه كلامه، وصَّاه فيما بينه وبينه، أن لا يؤمن بنوح أبداً، ما عاش، ودائماً ما بقي، وكانت سجاياهم تأبى الإيمان، واتباع الحق، ولهذا قال: {وَلَا يَلِدُوْا إِلَّا فَاجِرَاً كَفَّارَاً}.

ولهذا قالوا: {قَالُوا يَانُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ * قَالَ إِنَّمَا يَأْتِيكُمْ بِهِ اللَّهُ إِنْ شَاءَ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ}.
أي: إنما يقدر على ذلك الله عز وجل، فإنه الذي لا يعجزه شيء، ولا يكترثه أمر، بل هو الذي يقول للشيء كن فيكون.
{وَلَا يَنْفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ إِنْ كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}.
أي: من يرد الله فتنته، فلن يملك أحد هدايته، هو الذي يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وهو الفعال لما يريد، وهو العزيز الحكيم العليم، بمن يستحق الهداية، ومن يستحق الغواية. وله الحكمة البالغة، والحجة الدامغة.

{وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}

وهذه تعزية لنوح عليه السلام، في قومه أنه لن يؤمن منهم إلا من قد آمن أي لا يسوأنك ما جرى؛ فإن النصر قريب والنبأ عجيب.

صنع السفينة و الطوفان

{وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ}
وذلك أن نوحاً عليه السلام، لما يئس من صلاحهم، وفلاحهم، ورأى أنهم لا خير فيهم، وتوصلوا إلى أذيته ومخالفته، وتكذيبه، بكل طريق من فعال، ومقال، دعا عليهم دعوة غضب، فلبى الله دعوته، وأجاب طلبته، قال الله تعالى:
{وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ * وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ}.

وقال تعالى: {فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ}
فاجتمع عليهم خطاياهم من كفرهم، وفجورهم، ودعوة نبيهم عليهم، فعند ذلك أمره الله تعالى أن يصنع الفلك؛ وهي السفينة العظيمة التي لم يكن لها نظير قبلها، ولا يكون بعدها مثلها.
وقدم الله تعالى إليه أنه: إذا جاء أمره، وحلَّ بهم بأسه، الذي لا يرد عن القوم المجرمين، أنه لا يعاوده فيهم، ولا يراجعه، فإنه لعله قد تدركه رقة على قومه عند معاينة العذاب النازل بهم، فإنه ليس الخبر كالمعاينة،
ولهذا قال: {وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ * وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ}.
أي: يستهزئون به استبعاد الوقوع ما توعدهم به.
{قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ}.
أي: نحن الذين نسخر منكم، ونتعجب منكم، في استمراركم على كفركم، وعنادكم، الذي يقتضي وقوع العذاب بكم، وحلوله عليكم.
{فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه، ويحل عليه عذاب مقيم}
وقد كانت سجاياهم: الكفر الغليظ، والعناد البالغ في الدنيا. وهكذا في الآخرة، فإنهم يجحدون أيضاً، أن يكون جاءهم رسول.

عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((يجيء نوح عليه السلام وأمته،
فيقول الله عز وجل: هل بلغت؟
فيقول: نعم أي رب.
فيقول لأمته: هل بلغكم؟
فيقولون: لا ما جاءنا من نبي.
فيقول لنوح: من يشهد لك؟
فيقول: محمد وأمته، فتشهد أنه قد بلغ))
وهو قوله: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً}

وقد قال بعض علماء السلف:
لما استجاب الله لنوح أمره، أن يغرس شجراً ليعمل منه السفينة، فغرسه وانتظره مائة سنة، ثم نجره في مائة أخرى، وقيل: في أربعين سنة، فالله أعلم.

قال الثوري: وأمره أن يجعل طولها ثمانين ذراعاً، وعرضها خمسين ذراعاَ، وأن يطلى ظاهرها وباطنها بالقار، وأن يجعل لها جؤجؤاً أزور يشق الماء.
وقال قتادة: كان طولها ثلاثمائة ذراع، في عرض خمسين ذراعاً، وهذا الذي في التوراة
وقال الحسن البصري: ستمائة في عرض ثلاثمائة.
وعن ابن عباس: ألف ومائتا ذراع، في عرض ستمائة ذراع.
وقيل: كان طولها ألفي ذراع، وعرضها مائة ذراع.
وكان ارتفاعها ثلاثين ذراعاً، وكانت ثلاث طبقات، كل واحدة عشر أذرع؛ فالسفلى: للدواب، والوحوش
والوسطى: للناس،
والعليا: للطيور.
وكان بابها في عرضها، ولها غطاء من فوقها، مطبق عليها.


قال الله تعالى: {قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا}.
أي: بأمرنا لك، وبمرأى منا لصنعتك لها، ومشاهدتنا لذلك لنرشدك إلى الصواب في صنعتها.
{فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ}.

فتقدم إليه بأمره العظيم العالي، أنه إذا جاء أمره، وحلَّ بأسه، أن يحمل في هذه السفينة، من كل زوجين اثنين من الحيوانات، وسائر ما فيه روح من المأكولات وغيرها، لبقاء نسلها، وأن يحمل معه أهله، أي أهل بيته إلا من سبق عليه القول منهم: أي إلا من كان كافراً فإنه قد نفذت فيه الدعوة التي لا ترد، ووجب عليه حلول البأس الذي لا يرد، وأمر أنه لا يراجعه فيهم إذا حل بهم ما يعاينه من العذاب العظيم، الذي قد حتمه عليهم الفعال لما يريد .
والمراد بالتنور عند الجمهور: وجه الأرض أي نبعت الأرض من سائر أرجائها، حتى نبعت التنانير التي هي محال النار.

وقوله تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ}.
هذا أمر بأن عند حلول النقمة بهم، أن يحمل فيها من كل زوجين اثنين.

وقوله {وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ} أي: من استجيبت فيهم الدعوة النافذة، ممن كفر، فكان منهم ابنه يام الذي غرق، كما سيأتي بيانه.
{وَمَنْ آمَنَ} أي: واحمل فيها من آمن بك من أمتك.
قال الله تعالى: {وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ} هذا مع طول المدة والمقام بين أظهرهم، ودعوتهم الأكيدة، ليلاً ونهاراً بضروب المقال، وفنون التلطفات، والتهديد والوعيد تارة، والترغيب والوعد أخرى.
وقد اختلف العلماء في عدة من كان معه في السفينة؛ فعن ابن عباس كانوا ثمانين نفساً معهم نساؤهم.
وعن كعب الأحبار كانوا اثنين وسبعين نفساً.
وقيل: كانوا عشرة.
وأما امرأة نوح، قيل: إنها غرقت مع من غرق، وكانت ممن سبق عليه القول لكفرها
وهي أم أولاده كلهم وهم: حام، وسام، ويافث، ويام، وتسميه أهل الكتاب: كنعان، وهو الذي قد غرق، وعابر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة نوح عليه السلام-2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة شمويل عليه السلام وفيها بدء أمر داود عليه السلام-1
» قصة شمويل عليه السلام وفيها بدء أمر داود عليه السلام-2
» قصة لوط عليه السلام-1
» قصة لوط عليه السلام-2
» قصة نوح عليه السلام-3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مهور  :: الفئة الأولى :: المنتدى الإسلامى العام :: قصص الانبياء-
انتقل الى: